برازيليا، 19 تشرين اﻷول/أكتوبر (راديو هافانا كوبا) - أكد الرئيس البرازيلي السابق لويس ايناسيو لولا دا سيلفا، أن المطاردة القضائية التي وقع ضحيتها لا تسعى إلى إدانته، وإنما إلى دفن مشروعه السياسي في البرازيل.
ووفقاً للولا فإن الاتهامات الكاذبة التي تستهدفه تسعى في الواقع إلى القضاء على مشروعه السياسي الذي يرمي إلى نشر العدالة في البرازيل وخلق فرص عمل للجميع.
وقال مؤسس حزب العمال إن هذه الاستراتيجية المناوئة له تمثل أسلوباً مثيراً للاشمئزاز، يرمي إلى تدمير أسس الديمقراطية، في محاولة لتدمير التيار الفكري.