برازيليا، 1 أيلول/سبتمبر (راديو هافانا كوبا) - أكد الرئيس البرازيلي السابق، لويس ايناسيو لولا دا سيلفا، في أوريكوري أن الانقلاب البرلماني والقضائي، الذي تم تنفيذه قبل عام ضد الرئيسة الدستورية، ديلما روسيف، كان يرمي إلى وقف السياسات الاجتماعية في البلاد.
وشدد لولا دا سيلفا على أنه وخلال 12 عاماً من حكومة حزب العمال، تم خلق المزيد من فرص العمل، وزيادة الاستثمارات في التعليم والصحة، وتوطيد الاقتصاد، وزيادة الأجور.
وأعاد رئيس الدولة السابق إلى الأذهان الظروف المعيشية المأساوية، التي كان يعيشها سكان شمال شرق البرازيل، وقد جاءت الحكومة التقدمية في السنوات الأخيرة لتغيير هذه الظروف.