بوينس أيرس، 13 كانون الثاني/يناير (راديو هافانا كوبا) - حذرت الصحفية والكاتبة والمحللة السياسية الأرجنتينية من محاولات وصفتها بأنها ضربت خفيفة في أمريكا اللاتينية، مثل التمرد البوليسي الذي جرى في كل من الإكوادور وبوليفيا والأرجنتين، وخاصة في كانون الأول/ديسمبر المنصرم.
كما دعت مؤلفة العديد من الكتب في مجال البحوث مثل سنوات الذئب: عملية كوندور إلى إنهاء استعمار الثقافة والتصدي للصحافة المضللة.
وفيما يتعلق بالاحتجاجات التي قامت بها الشرطة والسرقة في عدة محافظات أرجنتينية، كانت ستيلا كالوني قد وصفتها بأنها أعمال تخريبية ترمي إلى عملية انقلاب.
وأكدت المحللة السياسية أنه من غير الملائم أن نرى هذه الأحداث من وجهة نظر الصراع الاجتماعي.