برازيليا، 20 فبراير/شباط 2020 (راديو هافانا كوبا) : رفض الرئيس البرازيلي السابق، لويز إيناسيو لولا دا سيلفا، الاتهامات المتعلقة بالرشاوي المزعومة الواردة مقابل إصدار تدبير احترازي استفادت منه الشركات في قطاع السيارات في عام 2019.
وفي الجلسة التي عقدت في مدينة برازيليا، صرح مؤسس حزب العمال بأنه تعب من الكثير من الأكاذيب والتلميحات حول شخصه واحتج في شهادته ضد الاضطهاد السياسي الذي كان ضحية له.
وقال لولا دا سيلفا، أنه لا يزال تحت الاضطهاد والملاحقة من قبل اليمين المتطرف في بلاده، ونفى مشاركته في الرشاوي المزعومة.