هافانا، 04 ديسمبر/كانون الاول 2019 (راديو هافانا كوبا) : حمل الرئيس الكوبي، ميغيل دياز كانيل،حكومة الولايات المتحدة والأوليغارشيات الرجعية، مسؤولية عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي في أمريكا اللاتينية والتي تنتفض من خلال احتجاجات شعبية في العديد من البلدان ضد الليبرالية الجديدة.
وأكد دياز كانيل في موقعه على شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن بلاده لا تلتزم بالعقوبات أو التهديدات أو التشويه لسمعة هافانا من جانب حكومة الولايات المتحدة، والتي وإلى جانب تلك الدائرة الرجعية هم المسؤولون في المقام الأول عن الاضطرابات الخطيرة وعدم الاستقرار في المنطقة.
وأيد رد فعل الرئيس الكوبي البيان الذي أصدرته وزارة العلاقات الخارجية لإدانة الافتراء الأخير لواشنطن بهدف زيادة العداء ضد الشعب الكوبي.